مرحبــــ
ـــــا الساعـ ..
إنْ كَ
آنْ فَرْقَآيْ غَآيِتْكْ وُ مَطْلُوُبِكْ ..!
" لآ تِسْتِحِيّ " ... مَآلِكْ إلآ طِيِبْة الخَ
آطِرْ
فِيّ زِمآن كنهـ البرد .. شَبِيِتْ الْقِ
صِيدْ
قِلْتْ أ
بَدْفآ وِ الِلِيآلِيّ تُمُوُتْ فِيّ بَرْدَهآ
فِيّ طِرِيِقْ كِنَهـ الْمُوُتْ وُِ لـِ حآلِيّ وَحِيِدْ
قِلْتْ أبَحْيآ وِ الْمَنَآيَآ تُبُوُحْ بْـ سِرَهَآ
أتِقآرَبْ هَقْوَةْ الْعُمُرْ وَ لُوُ كَآنتْ بِعِيِدْ
وَ أتِغَنَىْ بْـ الْمِقآبِيِلْ وَ
آخطُبْ وِدَهَآ
لآ قِدِيْمْ الْجَرْحْ يِقْوَىْ وَ لآ الْجَرْحْ الِجِدِيِدْ
يِخٍلِفْ الْ
نَآسْ الْعِزِيِزْهـ عَنْ اللِيّ وَدَهآ
خَلآصْ أبَبْعِد عَنْكْ ..
خلآص أبَرْ
حَل ..
خَلآصْ .. مَآجآ الْقَلْبْ مِنكْ يِك
فِيِهـ ..!
وِشّ عَلآمْ الْحِزِنْ عَيَآ لآ يِرُوُحْ
وُ
لِيَهـ مَآ جَفَتْ دُمُوُعْ الْبَآرِحَهـ
أبْتِسِمْ و الْرُوُحْ لـْ أقْصْآهَآ تِنُوُحْ
وِ الْوِكَآدْ دْمُوُعْ عِيِنِيّ فَآضِحَهـ
دِنْيِتِيّ جَرْحِيّ وُ دِنْيآهُمْ
مِزُوُحْ
مِثْلْ مَرْجْ الْمَآء فٌرَآتهـ وُ مَآلِحَهـ
أشْهَدْ إنْ الْعٌمُرْ مَكْتُوُبٍ بـِ لُوُحْ
وُ مَآ لـِ غَصَآتْ الْمُوُآدِعْ شَآرِحَهـ
وُ أشْهَدْ إنَهـ
أقْسَىْ مِنْ آلآمْ الْجُرُوحْ
حَآجَة الْمَجْرُوُحْ لِلِيّ جَآرِحَهـ
مهما الخـــطاوي عن بعضنا
تباعد
تبقىـآ المشاعر للتلاقي مواعيد
ومهما تبا
عدنا لزوم انتواعد
بعدك ع ـذآب وشوفتك عندنا عيد
ومهما عن عيـــوني تباعد
{أح ـبــك}
رَتبْ أموركـْ
أنا رَاحلْ من
حياتكـْ
شو رايكمـ ..